اجتمعت اللجنة اللجنة المختصّة بالحركات الانتقالية يومه 18 فبراير 2015 بمقر مديرية الموارد البشرية بوزارة التربية الوطنية والتي خصصت لمناقشة توصيات اليوم الدراسي الخاص بالحركات الإنتقالية
{ الحركة الإدارية ، التعليمية ، الحركة الجهوية والمحلية وتدبير الفائض والخصاص ، الملفات الصحية والإجتماعية ، الأساتذة المبرزون ، المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين ، الأطر الإدارية المشتركة ، المسؤولين ، المكلفين بالتدبير المالي والإداري ، أطر التوجيه والتخطيط التربوي ....}
كما طالبت النقابات بتفعيل اللجان الإقليمية والجهوية المشتركة. ويبدو أن الوزارة لا ترغب في تعديل حقيقي وجوهري للقوانين المنظمة لجميع الحركات ، لذلك رفع اللقاء إلى يوم الثلاثاء المقبل ،
وسينعقد يوم الإثنين المقبل لقاء بين النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية لحسم بعض نقاط الخلاف ، وإن كان أفق هذه الحركات مسدودا لإصرار الوزارة على تقديم الحركة بين الجهات ، وإرجاع أغلب الأمور المختلف فيها إلى الوزير ولذلك تعيش النقابات مع الوزارة نظرية " اطلع تأكل الكرموس اهبط شكون كالها لك " بين باب الرواح بالوزارة ومديرية الموارد البشرية إلى حين إقرار " حركة السلمون " التي تنتظر رجال التعليم .
"عبد العالي الخالدي" منسق الحركات الانتقالية بالوزارة. ..عضو المكتب الوطني للجامعة الوطنية لموظفي التعليم.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق